في الفيديو يظهر هذا الشاب واقفا إلى جانب السكة الحديدية وفي أذنية سماعات ربما يستمع من خلالهما على موسيقى معينة لكنه سيتلقى ضربة مبرحة على رأسه من طرف أحد سائقي قطار. لكن هذا الأمر شجع "جاريد فرانك" لرفع هذا الفيديو على موقع يوتيوب، وبعد ساعات قليلة أصبح الفيديو ينتشر على شبكة الأنترنت كانتشار النار في الهشيم، هذا الانتشار حقق للفيديو نسبة زيارات ومشاهدات كبيرة تجاوزت 30 مليون مشاهدة من جميع أنحاء العالم, إلى جانب أكثر من 10000 مشترك وأكثر من 57750 معجب بالفيديو الى حدود كتابة هذه التدوينة مع العلم أن هذا الفيديو لا تتجاوز مدته 10 ثواني والشاب لا يتوفر على الشبكة سوى على هذا الفيديو اليتيم.
الفيديو