تحويل فلوس إلى الخارج. تعمل العديد من الدول، وخاصة العربية منها، على الحد من قيمة التحويلات المالية من العملات الصعبة (أورو، دولار، جنيه استرليني، ين ... ) إلى الخارج، بسبب ضعف عملاتها الوطنية بالأساس، في مقابل ذلك تقوم بالتشجيع على جلب هذه العملات سواء من خلال الاستثمارات الأجنبية أو من خلال تحويل فلوس العمالة الوطنية أو حتى عبر المعاملات المالية التي تتم عبر الإنترنت.
والكثير من الإخوة لا يعرفون حل هذه المشكلة، ويصبحون عاجزين عن اتخاذ أي إجراء لتجاوز الحد الأقصى لتحويل الاموال نحو الخارج، وقد تضيع بذلك استثماراتهم، أو رغبتهم في شراء بعض الأشياء المهمة والجميلة الموجودة على الإنترنت عند الوصول إلى هذا الحد المسموح به، بينما الحل بسيط للغاية.
من يريد تجاوز الحد الأقصى للتحويلات نحو الخارج يكفي التوجه لهذا الموقع المعروف ترايدنت والتسجيل فيه، وبعد ذلك الضغط على هذا الرابط: ركن التجارة الإلكترونية وكتابة طلبك بتحديد القدر المالي الذي تريد تحويله والجهة التي تريد تحويل المال إليها، عندها سيلبي طلبك أحد الوسطاء الماليين، بعد أن يتفق معك على السعر والمكان الذي سترسل إليه أنت المال داخل بلدك، عبر مثلا ويسترن يونيون أو أي وكالة أخرى لتحويل الأموال.
كيفية تحويل فلوس إلى الخارج بدون حد أقصى
ومن بين العراقيل التي تقوم بها هذه الدول للحد من استنزاف العملات الصعبة وضع الحد الأقصى للتحويلات، أي تحويل فلوس بمقدار محدد، والذي يختلف من دولة لأخرى، ولكن في جميع الحالات يبقى ضعيفا، حيث مثلا لا يتجاوز 1000 دولار في دولة المغرب، مما يعيق كثيرا حرية تداول الأموال عبر الإنترنت، والتسوق من المواقع الإلكترونية وغير ذلك من المعاملات المالية الشرعية.من يريد تجاوز الحد الأقصى للتحويلات نحو الخارج يكفي التوجه لهذا الموقع المعروف ترايدنت والتسجيل فيه، وبعد ذلك الضغط على هذا الرابط: ركن التجارة الإلكترونية وكتابة طلبك بتحديد القدر المالي الذي تريد تحويله والجهة التي تريد تحويل المال إليها، عندها سيلبي طلبك أحد الوسطاء الماليين، بعد أن يتفق معك على السعر والمكان الذي سترسل إليه أنت المال داخل بلدك، عبر مثلا ويسترن يونيون أو أي وكالة أخرى لتحويل الأموال.
طبعا الموقع يأخذ ضمانات مالية من الوسطاء حتى يضمن المتعاملون أموالهم، ويلبون طلبهم بالشكل المرغوب.
وللإشارة هذه المعاملات تبقى في إطار القانون، لأن الشخص الذي يريد تحويل فلوس نحو الخارج لن يرسلها مباشرة، بل لن تخرج ابدا من حدود دولته، وبالتالي لن تضيع على هذه الدولة عملات صعبة ثمينة، وإنما سيتم تحويل المال المطلوب إلى شخص موجود فعلا في نفس الدولة، على أن يحول لك المال الذي ربما لا يزال في رصيد بطاقته البنكية الدولية، او في حسابه ببنك إلكتروني إلى حسابك في بنك إلكتروني مثل باي بال أو سكريل أو نيتلر.
وللإشارة هذه المعاملات تبقى في إطار القانون، لأن الشخص الذي يريد تحويل فلوس نحو الخارج لن يرسلها مباشرة، بل لن تخرج ابدا من حدود دولته، وبالتالي لن تضيع على هذه الدولة عملات صعبة ثمينة، وإنما سيتم تحويل المال المطلوب إلى شخص موجود فعلا في نفس الدولة، على أن يحول لك المال الذي ربما لا يزال في رصيد بطاقته البنكية الدولية، او في حسابه ببنك إلكتروني إلى حسابك في بنك إلكتروني مثل باي بال أو سكريل أو نيتلر.
وأي استفسار حول الموضوع أنا في الخدمة.